FLORES DEL SÁHARA

Imagen de cabecera
Ver video
Financiado el 10 / 01 / 2016
Cofinanciado!
Obtenido
€ 6.287
Mínimo
€ 6.000
Óptimo
€ 26.000
26 Cofinanciadores
Canal
  • Aportando € 25

    «MARGARITAS» FLORES DEL SÁHARA [01]

    Libro «Aprendiendo de los procesos de Paz» Colección Gakoa de Mundubat. Número 17.
    Incluye el Capítulo «Visiones desde el Sáhara» a cargo de Ahmed Ettanji, activista de Derechos humanos, Presidente de «Equipe Media» en los territorios ocupados del Sáhara Occidental.

    > 07 Cofinanciadores
  • Aportando € 50

    «ROSAS DEL DESIERTO» FLORES DEL SÁHARA [02]

    Libro «Aprendiendo de los procesos de Paz» Colección Gakoa de Mundubat. Número 17.
    Incluye el Capítulo «Visiones desde el Sáhara » a cargo de Ahmed Ettanji, activista de Derechos humanos, Presidente de «Equipe Media» en los territorios ocupados del Sáhara Occidental.
    Fotografía de la campaña «Flores desde el Sáhara».

    > 05 Cofinanciadores
  • Aportando € 100

    «ROSA DE LOS VIENTOS» FLORES DEL SÁHARA [03]

    Bolsa de tela con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.
    Fotografía de la campaña «Flores desde el Sáhara».

    > 03 Cofinanciadores
  • Aportando € 150

    «CALAS» PRODUCTO: FLORES DEL SÁHARA [04]

    Bolsa de tela con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.
    Fotografía de la campaña «Flores desde el Sáhara».
    Libro «Aprendiendo de los procesos de Paz» Colección Gakoa de Mundubat. Número 17.
    Incluye el Capítulo «Visiones desde el Sáhara » a cargo de Ahmed Ettanji, activista de Derechos humanos, Presidente de «Equipe Media» en los territorios ocupados del Sáhara Occidental.

    > 00 Cofinanciadores
  • Aportando € 300

    «JARDÍN DEL SÁHARA» FLORES DEL SÁHARA [05]

    Bolsa de tela con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.
    Fotografía de la campaña «Flores desde el Sáhara».
    Camiseta con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.

    > 01 Cofinanciadores
  • Aportando € 500

    «OASIS» FLORES DEL SÁHARA [06]

    Bolsa de tela con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.
    Camiseta con una ilustración de Higinia Garay para Mundubat.
    Fotografía de la campaña «Flores desde el Sáhara».
    Libro «Aprendiendo de los procesos de Paz» Colección Gakoa de Mundubat. Número 17.
    Incluye el Capítulo «Visiones desde el Sáhara » a cargo de Ahmed Ettanji, activista de Derechos humanos, Presidente de «Equipe Media» en los territorios ocupados del Sáhara Occidental.

    > 00 Cofinanciadores

#FLOWERSOFSAHARA - Arabic - العربية

30 | 10 | 2015

أزْهارُ الصَّحراء

تُوَّفرُ حملة "أزهارُ الصَّحراء" الأدوات والمعلومات الموثوقة حول إنتهاكات حقوق الإنسان المستمرَّة والمتعدِّدة ضد الشَّعب الصَّحراوي.

 

عانت الصَّحراء الغربية في الأربعين سنة الأخيرة إحتلالَ المملكة المغربية غير الشَّرعي والغاشم والذي دأبَ على إنتهاكِ الحقوق الأساسية للسُّكان الصَّحراويين. إحتلال يُنافي الشرعيَّة الدَّولية وما يَجِلُّ عن الحَصْرِ مِن قرارات الجمعيَّة العامَّة ومجلس أمن الأمم المتحدَّة التي تُقرُّ حقَّ الشعب الصَّحراوي في تقرير المصير.ِ

ترعى "مُونْدُوباتْ" حملةَ أزْهار الصَّحراء"بالتَّنسيق مع جمعية أولياء المعتقلين والمختفين الصَّحراويين (أفابراديسا) ومنظَّمات أُخرى تدعم الجمهورية العربية الصَّحراوية الدّيِمقراطية.

تهدفُ الحملة إلى مُساندة الـمُدافعين الصَّحراويين عن حقوق الإنسان بآلات تصوير فيديو ومختلف الأدوات التكنولوجيَّة. تُسهِّلُ هذه الوسائل التَّوثيقَ السَّريع للإنتهاكات الـمُمنهجة لحقوق الإنسان وتُعِين علاوة على ذلك على سرْدِ الذَاكرة التَّاريخية للأجيال الأربعة من نساء ورجال الشَّعب الصَّحراوي خلال أربعين عامًا من تَّشريدٍ وإحتلالٍ لأرضيهم.

 

تَّموقع موندوبات السِّيَّاسي:

"الصَّحراء الغربية: أربعون عامًا، كفى". لِنكُن جُزءًا من الحل ولِنُدين إتفاقيات مدريد" هو شعار حملتنا الحاليَّة للدَّعم السياسي تأييدًا للجمهورية العربية الصَّحراوية الديمقراطية وحقَّها في تقرير المصير تزامُنًا مع الذكرى الأربعين لتوقيع إتفاقيَّات مدريد التي سلبتْ الشَّعب الصحراوي أراضيه وحقَّه في إتِّخاذ القرار بكل سيَّادة حول وضْعِهِ كأُمَّة.


لم يُكن لأسبانيا أي حقٍّ سيَّادي في إحالة إقليم الصَّحراء الغربيَّة إلى موريتانيا والمغرب كما هو مُتوخَّى في إتقاقيات مدريد.


نطالبُ نحن المجموعات التي تعمل تضامُنًا مع الصَّحراء الغربية بمراجعة شاملة للوضعِ على أسس مبنيَّة على السَّلام والعدالة. ونطالبُ الأحزاب السيَّاسية وحكومة الدَّولة الإسبانية والمجتمع الدَّولي بمايلي:

- التَّعهد بإدانة إتفاقيات مدريد

- تصفيَّة الاستعمار من الصَّحراء الغربية

- استفتاء تقرير المصير


وضع حقوق الشَّعب الصَّحراوي الإنسانيَّة:

كان شعبٌ بأسره خلال هذه العقود الأربعة ضحيَّة وعُرضةً لإنتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان دون وضع آليات دوليَّة للتَّحقق ولا حتَّى للعدالة وتعويض الضَّرر للضَّحايا.


وليس حتَّى لبعثة الأمم المتحدَّة لتنظيم الإستفتاء في الصَّحراء الغربية التفويض بالتَّحقق الذي منحه المجتمع الدَّولي لبعثات سلامٍ أخرى. وفي غيَّاب هذه الآليَّة ذات الطَّابع الدَّولي، فقد أدَّت المنظَّمات الصَّحراوية نفسها، مدعومة بيهئات حقوقيَّة على مرَّ الزَّمن عملاَ أساسيَّا في مراقبة وإدانة الوضعيَّة الخطيرة للانتهاك الممنهج لحقوق الإنسان الذي مافتيء الشَّعب الصَّحراوي يُعاني منه.


 

دوَّنت هذه المنظَّمات حالات إختفاء قصري وإعدامات خارج نطاق القضاء وإعتقالات تعسُّفيَّة وتعذيب وإنتهاكات أُخرى خطيرة للحقوق الأساسَّية كشفتْ لنا مشهدًا مُروِّعًا.


لقد تجاوزت أعداد القتلى والمفقودين نِسبَ السيَّاقات الـمُعلنة بإنتهاكات صارخة ومُعترفٌ بها لحقوق الإنسان شأْنُها شأنُ الديكتاتوريات في الأرجنتين والشيلي أو الدُّول التي وقَعَتْ فيها إبادة فصيل ٍاجتماعيٍّ بإسْرِه على غرار قواتيمالا. دُوِّنت مئات حالات الإختفاء والإعتقال في مراكز سريَّة وقد عانت النِّساء الصَّحراويات على وجه الخصوص من عنف قوات الإحتلال.

مَهَمَّة مراقبة وإدانة إنتهاكات حقوق الإنسان أمرٌ صعبٌ للغاية فمنظَّمات حقوق الإنسان في الصَّحراء الغربية محظورة وذلك في خرق سافر للمعايير الدَّولية المعمول بها في هذا الشَّأن.

يُعاني الضَّحايا والنَّاشطون والـمُدافعون عن حقوق الإنسان الإضطهادَ والمضايقات المستمرَّة عبر الإعتقالات التَّعسفيَّة والتَّعذيب والمعاملات ألاَّ إنسانية و الـمُهينة ويتعرَّضون لإجراءات قضائيَّة غير عادلة كما تُحظرُ حريَّة التَّعبير والجمعيات والتَّظاهر حظرًا باتَّا.

و رغم كل هذه الصّعوبات، واصلتْ الجمعيات مَهمَّتها في مراقبة خروقات حقوق الإنسان الـمُرتكبة في حق السُّكان الصَّحراويين ، فقد جمعت شهادات ماضيَّة وحديثة للضَّحايا وأُسَرِهم وقدَّمتْ لهم الدَّعم القانوني والنَّفسي و كانت لسان حال الضَّحايا والـمُقرِّرُ عن وضعهم أمام الرَّاي العام الدَّولي. هذه هي حال جمعيَّة أولياء المعتقلين والمختفين الصَّحراويين (أفابراديسا) التي يُعدُّ عملها في إدانة الفظائع التي يرتكبها المغرب في الصَّحراء الغربية مرجعًا أخلاقيَّا مُعترفٌ به دوْليًّا. تُنسِّقُ حملة "أزهارُ الصَّحراء" على وجه التَّحديد مع أفابراديسا.

 


الميزات الأساسيَّة:

يحتاجُ المدافعون عن حقوق الإنسان في الصَّحراء الغربية لجبهات دعمٍ متعدّدة بُغية تسهيل مهمتهم العسيرة. فمن الضَّروي مراقبة الوضع في الصَّحراء الغربية بإستمرار كتوثيق وجمع قصص الضَّحايا وأسِرهم (مثل الشَّهادات عن السِّجن الأكحل سيِّء السُّمعة الشَّهير في العيون). كما هي الحاجةُ إلى تسهيل الدَّعم القانوني الدَّولي في مُحاكمات القضاء العسكري كالتي أُقيمتْ ضدَّ ناشطي مُخيَّم أقديم إزيك والحاجة إلى العمل المستمر للإدانة الجماعيَّة عبر وسائل الإعلام ومن خلال آليات حماية حقوق الإنسان الَّدولية .


 

تهدفُ حملة " أزهار الصَّحراء" إلى تقوية قدرات أفابراديسا من أجل تطوير مَهمتِّها الأساسية في المراقبة والتَّوثيق وإدانة خروقات حقوق الإنسان في الصَّحراء الغربية المحتلَّة.

تدعمُ "أزهارُ الصَّحراء" المدافعين عن حقوق الإنسان بالمواد السَّمعيَّة البصريَّة بُغية متابعة وإبراز انتهاكات حقوق الإنسان ويتعلَّق الأمر بكاميرات وآلات تسجيل وهواتف إذْ تُساعد هذه الأجهزة على معرفة واقع إقليم المستعمرة الإسبانية القديمة في الوقت الحقيقي من خلال مواقع التَّواصل الإجتماعي علاوة على تدعيم تقارير خروقات حقوق الإنسان.


كما هو دعمٌ لإجراءات الشكاوى و التأييد السياسي داخل الدَّولة الإسبانية ودوْليَّا ويرفعُ زيادةً على ذلك حضور المدافعين عن حقوق الإنسان في المنابر الدَّولية.


الحوافز والجمهور الـمُستهدف:

رغم أنَّ العنفُ ضد المدافعين عن حقوق الإنسان قديمٌ إلاَّ أنَّ المغرب شحذَ مؤخرًا استراتيجيَّة القمع من أجل تكميم أصوات مافتِئتْ تُسْمعُ في المنابر الدَّولية والتي عرَّضتْ سمعة المغرب للخطرأمام المجتمع الدَّولي.

تتحمَّل اسبانيا مسؤوليَّة تاريخية تجاه الشَّعب الصَّحراوي بوصفها قوَّة إدارة لما يُسمَّى اليوم الصَّحراء الغربيَّة. تشغلُ اسبانيا حتى نهاية 2016 مقعدَ عضو غير دائم في مجلس الأمن والذي تنوطُ به المسؤوليَّة الرئيسية في حفظ السَّلام والأمن الدَّولييْن والذي عليه تأديَّة دور رئيسي في حل نزاع الصَّحراء الغربيَّة.

ومِن الأهميَّة بماكان أن تصبح انتهاكات حقوق الإنسان في الصَّحراء الغربيَّة في هذه الآونة جزءًا من جدول أعمال الدَّولة الإسبانيَّة في مجلس الأمن وأنْ تعْلَمَ على قدْرِ ذلك مختلف أجهزة حماية حقوق الإنسان الدَّوليَّة هذه الخروقات وتتصرَّف حيَّالها.

مُلخَّص أهداف االحملة:

متابعة وتوثيق وإدانة خروقات حقوق الإنسان الجسيمة المرتكبة ضد السُّكان الصَّحراويين والعمل على إنجاز مايلي:

1- توفير أجهزة دعم (كاميرات، آلات تسجيل، هواتف نقَّالة) للمدافعين عن حقوق الإنسان

2- إعداد تقارير مراقبة وشكاوى خروقات حقوق الإنسان الجسيمة

3- تقديم الشَّكاوى أمام هيئات حقوق الإنسان الدَّوليَّة خاصَّة أمام آليات الأمم المتحدَّة المختصَّة.

فريق العمل وتجربته:

تعني موندوبات <عالَم> في لغة الباسك - وهي منظَّمة تعاون وتنميَّة غير حكوميَّة.

نحن مجموعة تتعاون منذ ثلاثة عقود مع الرِّجال والنِّساء والجمعيَّات و المجتمعات المحليَّة في الجنوب في مواجهة تحديات التنميَّة والتَّحول الاجتماعي.

يهدفُ التزامنا التَّضامني والأخلاقي في الشَّمال ايضًا إلى الإسهام في الدِّفاع عن حقوق الإنسان والتَّنميَّة البشريَّة المستدامة في نِصْفيْ الكرة الأرضيَّة.

نشأتْ موندوبات سنة 1988 باسم: "السَّلام والعالم الثَّالث" وهيَّ الآن: مؤسَّسة مُونْدُوباتْ.

تربط موندوبات وأفابراديسا علاقة مبنيَّة على سنوات من العمل المشترك في الدِّفاع عن حقوق الشَّعب الصَّحراوي الأساسيَّة. وقد سنحتْ هذه العلاقة السيَّاسيَّة والمؤسَّساتيَّة بتعزيز أواسِرِ الصَّداقة والالتزام المتبادل بين كِلتيْ المنظمتين المدعومتيْن بالهدف المشترك في الدِّفاع عن حق الجمهوريَّة العربيَّة الصَّحراويَّة الديمقراطيَّة في تقرير مستقبلها بحريَّة وديمقراطيَّة.

تتوفَّر لدى موندوبات فِرق دائمة الحضور في المخيَّمات الصَّحراوية في تيندوف أين يقع المقر الوطني لِأفابراديسا. لدينا أكثر من 50 تقني ومتطوِّع يُسافرون بإنتظام إلى هذه المنطقة.

 

 

PDF

Comentarios

Inicia sesión para dejar un comentario